قصة جنسية حقيقية
تروي مأساة جنسية تسعي اليها فتاة صغيرة
هي في الواقع قصة جنسية لفتاة اسمها سارة
سأدعها تروي قصتها .!!!
=======================
أنا فتاة في التاسعة عشر من عمري ، ليس لدي ماأحكيه لكم عن (شكلي)...
اعيش مع اختي الاكبر مني في احدى الدول العربية الغنية
كل مايعرفه الناس عني ، أني اعمل بهذه المهنة لجمع لقمة عيشي في زمن اصبح الغني فيها
يسرق اللقمة من الفقير، أستيقظ قبل الفجر لأبدأ يوم من الكفاح،،،، والعمل !!!!!!
لقيمات بسيطة،ثم أتوجه لأختي
وكالعادة محاضرتها المعتادة: (انتبهي للشرطة)
(لاتضيعي وقتكم مع المقيمين بالبلد فهم لم يعودوا كالسابق، ركزي على التجار والزائرين)
هاهي الشمس الحارة تلفح وجهي، وغيري تنتظر فتى أحلامها ،ولكن انا ماذا انتظر وماهو حلمك يا سارة!!!
وبينما أنا في تفكير عميق، وإذا بصوت مدوي (شرطة......شرطة..)
أطلقت لرجلي العنان لتلقي بي حيث حلت، وأنا أقول :ويح للشرطة ألاتعرف سوانا!!!
يطاردوونا اين ما كنا.... ويقبضون علينا.... بحجة أننا نسيء لسمعة المدينة.... ومظهرنا غير حضاري ..!!!!!!
عدت بعد يوم جهيد إلى البيت،،، ومن هنا بدأت القصة ....
جلست مع اختي وقالت لي: إن رجلا يعمل بالخدمات العامة و(واصل لفوق) سيقوم باستخراج الجنسية نعم الجنسية فلا تتعجبي لكن مقابل .... ... ....
فرحت فرح شديد ،، الآن بإمكاني.. أن .. وأن ........
وسوف اعمل في مهنة اخرى ...
ولن يستطيعون القبض علي وطردي من هذه الدولة الغنية..
وهنا بدأت قصتي مع الأحلام الوردية
قصة جنسية طالما حلمت بها
كانت لحظات جميلة ، فأنا لم أعش أحلاما وردية من قبل
الوقت يمضي بطيئاً وأنا أحاول أن ألبي طلب الرجل (الواصل) ......
ومرت الأيام ....
هاه ............... لقد انتهيت وأمنت طلبه وأحضرت المبلغ المطلوب ...
ولا أخفي عليكم كان الرقم كبيرا ... لكن قام أولاد الحلال بمساعدتي
وشهور تمضي وأنا انتظر (جنسيـــة الدولة)
وذهب كل شيئ ، وخدعني الرجل وهرب بالمصاري ..... ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
عندها صرخت بوجه أختي....
هل سأقضي عمري هكذا.... وامضي بقية حياتي في الشوارع مرمية..
فردت علي أختي : لاتنزعجي وبماذا سوف تـفيدك الجنسية ؟؟؟!!!
ستبقين متسولة .... في هذه الدولة الغنية.....
هذه هي (قصة فتاة متسولة فقيرة... تحلم بالحصول على الجنسية)
قصة جنسية تسعي لها كل فتاة
قصة جنسية حلم لفتاة شابة
تروي مأساة جنسية تسعي اليها فتاة صغيرة
هي في الواقع قصة جنسية لفتاة اسمها سارة
سأدعها تروي قصتها .!!!
=======================
أنا فتاة في التاسعة عشر من عمري ، ليس لدي ماأحكيه لكم عن (شكلي)...
اعيش مع اختي الاكبر مني في احدى الدول العربية الغنية
كل مايعرفه الناس عني ، أني اعمل بهذه المهنة لجمع لقمة عيشي في زمن اصبح الغني فيها
يسرق اللقمة من الفقير، أستيقظ قبل الفجر لأبدأ يوم من الكفاح،،،، والعمل !!!!!!
لقيمات بسيطة،ثم أتوجه لأختي
وكالعادة محاضرتها المعتادة: (انتبهي للشرطة)
(لاتضيعي وقتكم مع المقيمين بالبلد فهم لم يعودوا كالسابق، ركزي على التجار والزائرين)
هاهي الشمس الحارة تلفح وجهي، وغيري تنتظر فتى أحلامها ،ولكن انا ماذا انتظر وماهو حلمك يا سارة!!!
وبينما أنا في تفكير عميق، وإذا بصوت مدوي (شرطة......شرطة..)
أطلقت لرجلي العنان لتلقي بي حيث حلت، وأنا أقول :ويح للشرطة ألاتعرف سوانا!!!
يطاردوونا اين ما كنا.... ويقبضون علينا.... بحجة أننا نسيء لسمعة المدينة.... ومظهرنا غير حضاري ..!!!!!!
عدت بعد يوم جهيد إلى البيت،،، ومن هنا بدأت القصة ....
جلست مع اختي وقالت لي: إن رجلا يعمل بالخدمات العامة و(واصل لفوق) سيقوم باستخراج الجنسية نعم الجنسية فلا تتعجبي لكن مقابل .... ... ....
فرحت فرح شديد ،، الآن بإمكاني.. أن .. وأن ........
وسوف اعمل في مهنة اخرى ...
ولن يستطيعون القبض علي وطردي من هذه الدولة الغنية..
وهنا بدأت قصتي مع الأحلام الوردية
قصة جنسية طالما حلمت بها
كانت لحظات جميلة ، فأنا لم أعش أحلاما وردية من قبل
الوقت يمضي بطيئاً وأنا أحاول أن ألبي طلب الرجل (الواصل) ......
ومرت الأيام ....
هاه ............... لقد انتهيت وأمنت طلبه وأحضرت المبلغ المطلوب ...
ولا أخفي عليكم كان الرقم كبيرا ... لكن قام أولاد الحلال بمساعدتي
وشهور تمضي وأنا انتظر (جنسيـــة الدولة)
وذهب كل شيئ ، وخدعني الرجل وهرب بالمصاري ..... ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
عندها صرخت بوجه أختي....
هل سأقضي عمري هكذا.... وامضي بقية حياتي في الشوارع مرمية..
فردت علي أختي : لاتنزعجي وبماذا سوف تـفيدك الجنسية ؟؟؟!!!
ستبقين متسولة .... في هذه الدولة الغنية.....
هذه هي (قصة فتاة متسولة فقيرة... تحلم بالحصول على الجنسية)
قصة جنسية تسعي لها كل فتاة
قصة جنسية حلم لفتاة شابة
.jpg)
