قد يصعق البعض قط من تلك الفكرة بوجود كائنات فضائية كالتي نراها بالأفلام , و لكنها حقيقة.
فقد عثر مزارع من المكسيك يدعي "مارو لوبيز" علي كائن غريب أثار رعبه و خوفه حين عثر عليه داخل مصيدة للحيوانات
هذا الوحش الذي حاول المزارع قتله , أستغرق منه ثلاث محاولات باءت بالفشل , حتي أستطاع قتله بإغراقه لعدة ساعات حتي توفي.
|
|
| قام العلماء بأخذ عينة DNA من المخلوق الغريب لعمل بعض الفحوصات عليها
رغم الرعب الذي أعتري الجميع .
و قد كانت المفاجأة بظهور نتائج التحاليل التي جائت سلبية ,
حيث أن الكائن غير معروف علي وجه الأرض , فهو يشبه السحلية و أسنانه تشبه الأنسان ,
و بأمكانه العيش تحت الماء لعدة ساعات , و مع الفحص تبين أن الجزء الخلفي من الرأس
كبير مما يعني أنه علي قدر كبير من الذكاء.
و لكن الجزء الأكثر تشويقا بالقصة هي أن الفلاح الذي وجد ذلك الكائن
و أغرقه حتي الموت مات بظروف غامضة جدا فقد مات حرقا حتي
التفحم في سيارته علي جانب الطريق .
و قد صرح خبير الظواهر الخارقة "جوشوا" بأن درجة الحرارة التي أودت بحياة
" مارو" في حريق السيارة أعلي من درجة الحرارة العادية في أي حريق سيارة.
و قد أدي ذلك الحادث إلي العديد من الشائعات في القرية حيث ظن العض أن حراس
ذلك الكائن أو أتباعه هم من قاموا بحرق "مارو" من باب الأنتقام.
هذا فيما يري خبير الظواهر الخارقة " جيم موسان" أن هذه القصة ليست
بتأليف أو خزعبلات من أهالي القرية فقد رأي أخرون بنفس تلك القرية
مخلوق مشابه و لكنه لاذ بالفرار حينما حاولوا الأمساك به .
هناك العديد من الظواهر و التقارير التي تؤيد تلك الرواية
التي قدمتها دائرة المحاصيل و تم الكتمان عليها في 2007 .
|
|
هذا فيما لا يري البعض سوي انها قصة مفبركة لا ترقي الي الحقيقة
المجردة و أن ذلك الكائن ليس أكثر من قرد غير مكتمل النمو.
.jpg)
.jpeg)
.jpg)
