في يوم من الأيام عاشوا بيضتين مع بعض في حب و سعادة
و كعادة الدنيا مبتسيبش حد في حاله
فكان لازم حد ينكد علي البطل
و طبعا القاسي هادم اللذات رماه في الشارع سايح في دمه
و أكيد البوليس جه في نهاية الفيلم
وطبعا محدش يسأل و يقول دي بيضة حمرة و دي بيضة بيضة
لأن طبيعي لونها يبهت بعد النزيف