غادة عبد الرازق سارقة
غادة عبد الرازق سارقة
غادة عبد الرازق سارقة
تواجه النجمة غادة عبد الرازق أزمة صعبة قد تعصف بفيلمها الجديد "ركلام" وذلك بعدما أُكتشف أنّ قصة الفيلم والأفيش مسروقان من الفيلم الأجنبي "Bridesmaids".
ومن المقرّر أن يُعرض الفيلم بعد انتهاء الحداد على ضحايا مذبحة بورسعيد، حيث طلبت غادة تأجيل عرض الفيلم احتراماً للحداد، وذلك في إطار تحسين صورتها التي اهتزّت بعدما أُدرج اسمها على القائمة السوداء للنجوم المناهضين لثورة 25 يناير.
ويبدو أنّ هذا التأجيل عاد عليها بمشاكل وأزماتٍ تفوق ما يتعلّق بتحسين صورتها.
وتمّ تأجيل الفيلم قبل عرضة بيومٍ واحد، وذلك بعد طرح الأفيش، ما أعطى الوقت للمتخصّصين والباحثين في السينما العالمية للوصول إلى حقيقة الأمر ومفادها أنّ الأفيش مسروقٌ بالشكل نفسه من حيث وقوف النجمات والممثلات وألوان الملابس والفساتين التي يظهرن بها.
وعندما تحقّق البعض من الفيلم، تبيّن أنّه يدور حول فكرة 4 فتيات يحاولن الإيقاع بالرجال، إما لإقامة علاقاتٍ معهم وإما للزواج بهم إذا حبّذوا الأمر، وهذه القصة هي نفسها قصة "ركلام"...
ومع هذه الأزمة، ظهرت اتهامات ضدّ غادة من بعض العاملين في الفيلم بأنّها هي الملامة على هذه الورطة لأنّ غادة هي صاحبة فكرة الأفيش الذي تبيّن أنّه مأخوذٌ من فيلمٍ أجنبيٍّ...
غادة عبد الرازق سارقة
غادة عبد الرازق سارقة
تواجه النجمة غادة عبد الرازق أزمة صعبة قد تعصف بفيلمها الجديد "ركلام" وذلك بعدما أُكتشف أنّ قصة الفيلم والأفيش مسروقان من الفيلم الأجنبي "Bridesmaids".
ومن المقرّر أن يُعرض الفيلم بعد انتهاء الحداد على ضحايا مذبحة بورسعيد، حيث طلبت غادة تأجيل عرض الفيلم احتراماً للحداد، وذلك في إطار تحسين صورتها التي اهتزّت بعدما أُدرج اسمها على القائمة السوداء للنجوم المناهضين لثورة 25 يناير.
ويبدو أنّ هذا التأجيل عاد عليها بمشاكل وأزماتٍ تفوق ما يتعلّق بتحسين صورتها.
وتمّ تأجيل الفيلم قبل عرضة بيومٍ واحد، وذلك بعد طرح الأفيش، ما أعطى الوقت للمتخصّصين والباحثين في السينما العالمية للوصول إلى حقيقة الأمر ومفادها أنّ الأفيش مسروقٌ بالشكل نفسه من حيث وقوف النجمات والممثلات وألوان الملابس والفساتين التي يظهرن بها.
وعندما تحقّق البعض من الفيلم، تبيّن أنّه يدور حول فكرة 4 فتيات يحاولن الإيقاع بالرجال، إما لإقامة علاقاتٍ معهم وإما للزواج بهم إذا حبّذوا الأمر، وهذه القصة هي نفسها قصة "ركلام"...
ومع هذه الأزمة، ظهرت اتهامات ضدّ غادة من بعض العاملين في الفيلم بأنّها هي الملامة على هذه الورطة لأنّ غادة هي صاحبة فكرة الأفيش الذي تبيّن أنّه مأخوذٌ من فيلمٍ أجنبيٍّ...