انتهت عملية فرز أصوات مجلس شورى الدعوة السلفية، والبالغ عددهم 204 أعضاء بمجلس إدارة الدعوة السلفية، حضر منهم 150 عضوا فقط.. وفاز الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح المرشح لانتخابات رئاسة الجمهورية بأغلبية ساحقة فى تصويت أعضاء مجلس شورى الدعوة السلفية، وحصل على نسبة 80% من أصوات مجلس شورى الدعوة.
وأكدت مصادر من داخل الدعوة السلفية بالإسكندرية، أن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح المرشح لانتخابات رئاسة الجمهورية تقدم فى فرز أصوات، عن باقى المرشحين الإسلاميين وهم الدكتور محمد مرسى مرشح الإخوان المسلمين، والدكتور محمد سليم العوا، موضحة أن أبو الفتوح يحظى بدعم عدد من أعضاء مجلس إدارة الدعوة.
فيما أعلنت الهيئة البرلمانية لحزب النور بغرفتيها مجلسى الشعب والشورى والهيئة االعليا لحزب النور، دعمها للدكتور عبد المنعم أبو الفتوح مرشحا لانتخابات رئاسة الجمهورية.
مع العلم أن هذا المرشح كاذب و لا يعترف و لا يتمسك برأيه .
فيبو أن شوري السلفيين دائما ما تدعم المرشح الخاطئ فتارة ترشح حازم أبو أسماعيل و يكذب بشأن جنسية والدته ,وتارة تؤيد أبو الفتوح الذي سجل مع صحفية أدعت أنها إيطالية في مكتبه و قال أنه لابد من الأعتراف بإسرائيل ثم يكذب عندما يسأل و يقول أنه مفبرك .
و الغريب أيضا أن هناك من يصدقه أنه مفبرك.
في الفيديو التالي يكذب ابو الفتوح التحدث مع صحفيين او الأعتراف بأسرائيل
و لكن الغريب أنه يكذب أيضا في هذا الفيديو:
فشاهدوا ما قاله عند الدقيقة 1.30
و الأغرب أن الأديب بهاء طاهر ألتمس العذر لأبو الفتوح في هذا الفيديو و قال أن الصحفية خدعته بقولها أنها إيطالية
و الأغرب تصريح منسق حملته الأستاذ محمد عباس و أعترافه بالواقعة و أن الدكتور عبد المنعم سجل الحلقة في دار الحكمة لأنه رئيس أتحاد الأطباء العرب و الحوار مسجل سنة 2009 .
المهم أنه من خلال الفيديو القادم ستعلمون بالدليل القاطع من منسق حملته أن الحوار بالفعل حدث و أن ابو الفتوح كاذب كاذب كاذب.
و لكن ماذا إن شاهدتم الحوار بالكامل في هذا الفيديو:
أي أن الحوار تم و كما قلت قد يكون هذا رأيه وتغير عادي جدا لكن أن ينفي و يكذب و يقول الحوار مفبرك فهو كاذب تماما
ولكن للحقيقة فعبد المنعم ابو الفتوح يتفق مع ابو اسماعيل أنه اسرائيل و أمريكا فاشلين في التزوير فواحدة تفبرك جواز سفر و الأخري تفبرك حوار كامل سنة 2009 علشان كلمة لشخص استحالة حد كان يعرف انه ممكن يترشح في يوم من الأيام للرئاسة.
و لكن يجب أن يعترف المصريون جميعا كما كانت امريكا و اسرائيل فاشلين في التزوير .
فعبد المنعم و ابو أسماعيل بارعان في الكذب و المغالاة فيه من أجل السياسة.
في القديم علمونا أن الكاذب بيخش النار , لكن دلوقتي بيعلموا ولادنا أن الكاذب بيخش الرئاسة.
افيقوا يا لجنة شوري السلفيين و حزب النور . لا تدعموا أحد بالاساس خيرا من أن تدعموا كاذب لرئاسة مصر و الأسم ذات مرجعية أسلامية.